الثلاثاء، 21 يونيو 2011

أمور على الزوجين القيام بها بعد كل علاقة

نتيجة بحث الصور عن أمور على الزوجين القيام بها بعد كل علاقة

هناك أمور تسبق العلاقة، كاللمسات الناعمة والابتسامة الجميلة، والمداعبة، وغيرها، لكن ما إن تنتهي لحظات الرومنسية بين الزوجين، تختلف تصرفات الرجال، فمنهم من يخلد للنوم، ومنهم من يواصل نشاطات معينة.

أكدت دراسة برازيلية لمعهد “أونيفيسب”، المختص بالشؤون الاجتماعية، أن ما يأتي بعد المعاشرة الحميمية يعد بقدر أهمية ما يأتي قبل العلاقة، أي أن الأزواج يجب أن يقوموا ببعض التصرفات التي تدل على رضاهم ورجوعهم للحياة العادية، وأضافت الدراسة أن العلاقة الزوجية الصحية يجب أن تراعي أصول ما يجب القيام به قبل العلاقة، وكذلك بعد العلاقة.

ومن بين التصرفات التي يمكن للزوجان القيام بها بعد العلاقة، لعودة الأمور إلى نصابها، والتعبير عن الرضا والقناعة، بأن العلاقة على ما يرام:

- مواصلة الملامسة والمداعبة وعدم الابتعاد عن بعضهما: لأن هذه الناحية مهمة جدا للنساء بشكل خاص، ويجب على الرجل أن يعلم أن الابتعاد الحاد عن الزوجة بعد العلاقة يجرح شعور المرأة، التي تظن أنها كانت مجرد أداة تسلية للزوج.

- الاستمرار في المزاح والضحك: هناك فئة من النساء يشعرن بالذنب بعد المعاشرة الحميمية، فيصبحن مضطربات، ولا يعرفن إن كن قد أسعدن أزواجهن أم لا. لذا يجب على المرأة أن تظهر عكس ذلك عن طريق المزاح والضحك، أما الزوج فيتوجب عليه إظهار السعادة وحسن المزاج بعد العلاقة، لكي يجنب زوجته بأي حرج ما جرى خلال العلاقة.

- العودة للمعاشرة ثانية إذا كانت هناك رغبة: ينصح بالعودة لممارسة المعاشرة الحميمية مرة ثانية إذا كانت هناك رغبة، وهنا تشعر المرأة بأنها مرغوبة جدا، فإذا كان الزوج قادرا على ممارسة المعاشرة مرة ثانية، بعد فترة وجيزة من المعاشرة الأولى، فيجب عليه ألا يبخل على زوجته، كي تشعر بأنها مرغوبة من قبله.

الثلاثاء، 14 يونيو 2011

زوج يشك فى زوجته وقرر ان يتجسس عليها ولكن اكتشف شىء اذهله !! لن تصدق ماذا اكتشف




رجل كان يشك فى زوجته . هل تعلم ! ماذا فعل ليتأكد من اخلاص زوجته ؟ هــل تــعــلــم !! أراد التأكد من إخلاص زوجته فاصطادها عبر مواقع التواصل الاجتماعى لم تكن شهادته هي أهم مميزاته التي أعطته فرصة..

أراد التأكد من إخلاص زوجته فاصطادها عبر مواقع التواصل الاجتماعى

من القصص التى نخرج منها بعظه كبيرة و عبرة جميله فى الحياه هو الاتى و هى قصه حدثت فى اليابات لزوجين عاشا لمدة كبيرة فى حب و سعاده و قرر الشاب ان تصبح هذة البنت زوجته و ام لاطفاله و اولاده و بناته فى المستقبل فاختارها دونا عن اى زوجه اخرى لتكمل معه مسيرة حياته و ان تكمل معه باقى ايام عمرة فى حياته و تقوم بخدمته و تلبيه مطالبه الكثيرة و المتعددة و ان تخدم المجتمع بعملها اليومى المهم و ان تستسيقظ فى الصباح لتنظف بيتها و تكنسه و تذهب الى السوق لتحضر الطعام و تخبزة و تجهزة . و لم يشعر الرجل او الزوج بهذا التعب الفظيع التى تتعبه زوجته و هذا الحمل الرهيب الذى تحمله فوق عاتقها و ما تفعله من اجله و من اجل ابناءه فقد رزقا بطفلين . و لكن بعد مرور فترة لاحظ ان زوجته متعبة دائمه و مرهقة عندما يعود من عمله .

 فقرر ان يراقبها و يراقب ماذا تفعل لكى تتعب بهذة الطريقه التى يجدها عندها عندما يصل اليه . فاستيقظ من الصباح الباكر و انتظرها فى سيارته و عندما نزلت زوجته من المنزل و جددها تتجه الى السوق و تشترى الكثير من الطعام و تحمل الكثير من الشنط و الاوزان على يديها و تصعد الى بيتها لتحضر الطعام و تربى اولادها و هنا ادرك مدى التعب الذى تتعبه زوجته فى حياتها و قرر ان يشكرها دائما على تعبها