كل زوجين يستطيعان إيجاد التناغم بينهما ، ربما بشكل عفوي، أو بالأحاديث الواعية المتكررة ، و لكن توجد نساء كثيرات ممن يخجلن من التطرق لهذا الموضوع ؛ فكيف تكسرين هذا الجليد؟.
للنساء وجهات نظر
أكدت دراسة لمعهد «سيناي» البرازيلي للدراسات الاجتماعية والأسرية أن الحالة بين النساء مختلفة، كما أن الآلية عندهن مختلفة، ومتفاوتة في مجتمعات العالم. فالمرأة تستطيع إلى حد ما تحمل بعض النقاط غير المحببة في الرجل عند ممارسة المعاشرة الحميمة، لكن استمرار ذلك يؤثر على ما أسماه عدد من الباحثين الاجتماعيين بـ «التناغم » بين الأزواج.
وقالت الدراسة إن الرجل يملك آلية معينة؛ لممارسة ، وهي بسيطة، لكن الأمر يعدّ معقداً بالنسبة للمرأة وربما، يكون هذا التعقيد السبب الرئيس، الذي يجعلها تصل إلى حد كراهية ، ومحاولة تجنب المعاشرة الحميمة مع الزوج بشتى الوسائل.
أسرار تحب يدركها الرجل
بعض النساء يعددن أن ما يردنه من الأزواج ربما تكون أسراراً جنسية لا يجب الخوض فيها؛ لعدم جرح مشاعر الرجل، لكن هذا خطأ كبير؛ لأن للمرأة حقاً في أن يعير الرجل اهتماماً معقولاً لرغباتها وما تحبه ولا تحبه، وهي تحب أن يدرك الرجل سبعة أسرار عن الرغبة عندها، فما هي؟
أولاً- معظم النساء يقلقن على مظهرهن
قال المعهد البرازيلي في دراسته المقتضبة عن هذا الموضوع: إن الرجال لا يعيرون اهتماماً بجهود المرأة تزويق نفسها، واستخدام الماكياج أو ارتداء الثياب، التي تثير رغبة الرجل، وكأن الأمر مفروض فرضاً عليها، ومن دون أن يعطي الرجل قيمة لذلك، أو يسخن صدر الزوجة بمديح جميل.
[AdTech Ad]
ثانياً- الحديث الجميل قبل العلاقة
معظم الرجال يرغبون في الخوض مباشرة في عملية المعاشرة ، من دون أحاديث جميلة، وأكدت أن أكثر ما يثير رغبة المرأة هو الحديث الجميل، الذي يجريه الرجل، ويتطرق فيه إلى جمال زوجته وأنوثتها. وأكدت الدراسة أن الحديث الناعم الجميل بين الزوجين يقوي التناغم بينهما.
ثالثاً- المعاشرة لا تنفصل عن نشاطات الحياة
أشارت الدراسة إلى أن العلاقة بالنسبة للمرأة مثلها مثل بقية نشاطات الحياة اليومية، وهي لا تفصل ذلك عن بقية الواجبات، لكن الرجل يعدّ العلاقة ذلك الوهج، الذي يجب أن يتم تمييزه عن بقية نشاطات الحياة. هناك رجال يتسرعون جداً في طلب العلاقة من الزوجة، التي قد تكون مشغولة بأمر آخر لكنه يريدها أن تكون جاهزة في اللحظة، التي يحددها هو وليس هي، والمرأة لا تنظر إلى العلاقة من هذا المنطلق أبداً.
رابعاً- الوصول للنشوة
المرأة تختلف عن الرجل من حيث الوصول للنشوة، فهي يمكن أن تكتفي بقبلة جميلة من الزوج أو بعناق، لكن بعض الرجال الذين يعدون أنفسهم فحولاً يحاولون أن يظهروا بأنهم قادرون على جعل المرأة تصل للنشوة ، وإن لم تصل فإنه يصاب بخيبة أمل ويظن أن زوجته لن تعدّه فحلاً.
خامساً- الكثير من الجدية
إن المرأة لا تعتقد بضرورة أن يكون هناك الكثير من الجدية في العلاقة لأنها بالنسبة لها مراسم خاصة تتضمن حسن المزاج والضحك والمزاح، لكن هناك رجالاً لا يفسحون المجال أمام زوجاتهم؛ للتعبير عن أنفسهن قبل العلاقة، ويخيم صمت كامل، وكأن هناك حرباً قادمة.
سادساً- المرأة لا تحب الخشونة الزائدة
أضافت الدراسة أن بعض الرجال يعتقدون أن اللمسات القوية، والحركات العنيفة تثير رغبة المرأة ولكن ذلك غير صحيح؛ إذ إن المرأة تشعر بالألم من هذه اللمسات والحركات، ولا تحب الخشونة أثناء العلاقة.
سابعاً- اهتمام الرجل بالمرأة بعد الممارسة
هناك رجال يديرون ظهورهم لزوجاتهم، ويخلدون للنوم بعد العلاقة، ولا يطلقون ولو كلمة مديح أو تعبير جميل عن الرضا تجاه المرأة. وقالت الدراسة إن هذا يعدّ من الأمور الجارحة جداً للمرأة، التي تشعر بأنها كانت مجرد شيء تلذذ به الرجل، ومن ثم رماه حتى المرة المقبلة.
للنساء وجهات نظر
أكدت دراسة لمعهد «سيناي» البرازيلي للدراسات الاجتماعية والأسرية أن الحالة بين النساء مختلفة، كما أن الآلية عندهن مختلفة، ومتفاوتة في مجتمعات العالم. فالمرأة تستطيع إلى حد ما تحمل بعض النقاط غير المحببة في الرجل عند ممارسة المعاشرة الحميمة، لكن استمرار ذلك يؤثر على ما أسماه عدد من الباحثين الاجتماعيين بـ «التناغم » بين الأزواج.
وقالت الدراسة إن الرجل يملك آلية معينة؛ لممارسة ، وهي بسيطة، لكن الأمر يعدّ معقداً بالنسبة للمرأة وربما، يكون هذا التعقيد السبب الرئيس، الذي يجعلها تصل إلى حد كراهية ، ومحاولة تجنب المعاشرة الحميمة مع الزوج بشتى الوسائل.
أسرار تحب يدركها الرجل
بعض النساء يعددن أن ما يردنه من الأزواج ربما تكون أسراراً جنسية لا يجب الخوض فيها؛ لعدم جرح مشاعر الرجل، لكن هذا خطأ كبير؛ لأن للمرأة حقاً في أن يعير الرجل اهتماماً معقولاً لرغباتها وما تحبه ولا تحبه، وهي تحب أن يدرك الرجل سبعة أسرار عن الرغبة عندها، فما هي؟
أولاً- معظم النساء يقلقن على مظهرهن
قال المعهد البرازيلي في دراسته المقتضبة عن هذا الموضوع: إن الرجال لا يعيرون اهتماماً بجهود المرأة تزويق نفسها، واستخدام الماكياج أو ارتداء الثياب، التي تثير رغبة الرجل، وكأن الأمر مفروض فرضاً عليها، ومن دون أن يعطي الرجل قيمة لذلك، أو يسخن صدر الزوجة بمديح جميل.
[AdTech Ad]
ثانياً- الحديث الجميل قبل العلاقة
معظم الرجال يرغبون في الخوض مباشرة في عملية المعاشرة ، من دون أحاديث جميلة، وأكدت أن أكثر ما يثير رغبة المرأة هو الحديث الجميل، الذي يجريه الرجل، ويتطرق فيه إلى جمال زوجته وأنوثتها. وأكدت الدراسة أن الحديث الناعم الجميل بين الزوجين يقوي التناغم بينهما.
ثالثاً- المعاشرة لا تنفصل عن نشاطات الحياة
أشارت الدراسة إلى أن العلاقة بالنسبة للمرأة مثلها مثل بقية نشاطات الحياة اليومية، وهي لا تفصل ذلك عن بقية الواجبات، لكن الرجل يعدّ العلاقة ذلك الوهج، الذي يجب أن يتم تمييزه عن بقية نشاطات الحياة. هناك رجال يتسرعون جداً في طلب العلاقة من الزوجة، التي قد تكون مشغولة بأمر آخر لكنه يريدها أن تكون جاهزة في اللحظة، التي يحددها هو وليس هي، والمرأة لا تنظر إلى العلاقة من هذا المنطلق أبداً.
رابعاً- الوصول للنشوة
المرأة تختلف عن الرجل من حيث الوصول للنشوة، فهي يمكن أن تكتفي بقبلة جميلة من الزوج أو بعناق، لكن بعض الرجال الذين يعدون أنفسهم فحولاً يحاولون أن يظهروا بأنهم قادرون على جعل المرأة تصل للنشوة ، وإن لم تصل فإنه يصاب بخيبة أمل ويظن أن زوجته لن تعدّه فحلاً.
خامساً- الكثير من الجدية
إن المرأة لا تعتقد بضرورة أن يكون هناك الكثير من الجدية في العلاقة لأنها بالنسبة لها مراسم خاصة تتضمن حسن المزاج والضحك والمزاح، لكن هناك رجالاً لا يفسحون المجال أمام زوجاتهم؛ للتعبير عن أنفسهن قبل العلاقة، ويخيم صمت كامل، وكأن هناك حرباً قادمة.
سادساً- المرأة لا تحب الخشونة الزائدة
أضافت الدراسة أن بعض الرجال يعتقدون أن اللمسات القوية، والحركات العنيفة تثير رغبة المرأة ولكن ذلك غير صحيح؛ إذ إن المرأة تشعر بالألم من هذه اللمسات والحركات، ولا تحب الخشونة أثناء العلاقة.
سابعاً- اهتمام الرجل بالمرأة بعد الممارسة
هناك رجال يديرون ظهورهم لزوجاتهم، ويخلدون للنوم بعد العلاقة، ولا يطلقون ولو كلمة مديح أو تعبير جميل عن الرضا تجاه المرأة. وقالت الدراسة إن هذا يعدّ من الأمور الجارحة جداً للمرأة، التي تشعر بأنها كانت مجرد شيء تلذذ به الرجل، ومن ثم رماه حتى المرة المقبلة.