كان هناك امراه تعيش مع زوجها وتحبه وقدر الله لها ان فى ذات يوما كانت تعانى من شحوب وكسر المفاصل ولا تقدر على فعل اى شىء وتظهر ان عليه الاعياء الشديد فقرر زوجها ان يقوم بالذهب بيها الى الطبيب بعد ان ذهب الى الطبيب واجراء الفحوصات والتحاليل فوجد انها مصابه بالايدز فالايدز ما هو الا مرض ياتى عن طرسق العلاقات الجنسه المحرمه فعندما ذهب الرجل الى زوجته وهو فى استياء شديد مما يقول لها ان تعانى من مرض الايذر
فقال لها زوجها هل تعلمين انكى مصاب بالايذر هزت راسها انها تعلم ذلك وعنداذن ذهبت الى النوم مره اخرى فدبت الافكار الشيطانيه فى راسه وخرج وهو منزعج وكتب لها ورقه انها طالق وانها سوف يرسل لها ورق الطلاق بعد يومين وعندما ذهب الى الاطباء مره اخرى فطلب الطبيب ان يقوم بعمل الفحوصات والتحاليل حتى يتعرف هل هو مصا بالايدز ام لا
وعندما قام بالتحاليل كانت المفاجاه انه يحمل المرض بتاريخ اسبق منها وزوجته على فراش الموت كانت تدعى الله انها لا تفعل شىء يغضبه وان كانت فعلته فطلبت من الله عز وجل الا يرحمها في هذا الوقت بدأت تلك الفتاة بالاحتضار ومفارقة الحياة
وتمتمت بكلمات "اللهم إنك تعلم أني لم أعصيك ولم أرتكب الحرام .. وإن كنت قد فعلت ذلك فلا ترحمنى "وتوفت وهى تنظق الشهادتين وعلم الزوج حقيقه حملها هذا المرض.
وتمتمت بكلمات "اللهم إنك تعلم أني لم أعصيك ولم أرتكب الحرام .. وإن كنت قد فعلت ذلك فلا ترحمنى "وتوفت وهى تنظق الشهادتين وعلم الزوج حقيقه حملها هذا المرض.
زوج متسرع وحقير لأنه حتما كان يعلم انه يعاني من المرض ذاته إلا إذا كان ممن يحملون الفايروس ولايصابون به بل ينقلونه للآحرين وهذا ما حصل مع زوجة هذا الزظوج الخائن اتساءل ما العقاب الذي سيضعه على نفسه بعد ان اةقع على زوجته ظلاقا ظالما ؟
ردحذفالسؤال الثاني : هل حقا يستطيع الطب تحدييد تاريخ الاصابة انا لااعتقد صحة هذا الطرح إلا لغاية في نفس حابك الرواية ليسير الأحداث كما يشتهيز